بنلف فى دواير و الدنيا تلف بينا
دايما ننتهى لمطرح ما ابتدينا
طيور الفجر تايهة
فى عتمة المدينة
و ندور ندور

الأحد، 1 نوفمبر 2009

اهداء

اهدى هذه المدونة الى: روح ابى العاطرة و الى قلبه الحنون و ابتسامته البريئة و ضحكاته المدوية. الى امى ، تلك السيدة العظيمة و الى مشاعرها الرقيقة و حضنها الدافئ. الى اخى محمد ، صاحب القلب الطيب و البال المتحير. الى اخى احمد ، صاحب الارادة الصلبة و الامال الكبرى. الى زوجى مصطفى، ذلك الرجل الذى أحبنى لما أنا عليه و ليس لما يريد أن يرانى عليه. الى اصدقائى الذين ساندونى و شاركونى اوقات فرحى و المى الى اساتذتى و كل من علمنى حرفا الى كل من احبنى يوما او كنت له بمثابة اخت او صديقة او زميلة الى جميع البشرية الى قلمى الى ورقتى ......................

هناك تعليقان (2):

غير معرف يقول...

Dearest Amani,
I didn´t know that you were hiding this talent of yours. A very vivid sence of humor charcterizes your style and a very truthful tone that none of us, your reades, could miss. Consider me one of your fans and I do really encourage you to go on.
One of the nicest surprises I knew today is that you are from maadi. I am from Maadi as well. Which means that when I go to Egypt, I will be very easy to see u in shaa Allah. Love,
Rowaida

Nefertiti يقول...

oh my God,your words made me feel over the moon.this comment means a lot to me .
thank you for encouraging me and of course i would be so happy if i managed to see you one day ,my dear friend